شابة في العشرين ربيعا توقع الانتحار الثالث بقسنطينة في ثلاثة أيام هوت، أول أمس، شابة في العشرين من عمرها من أعلى جسر سيدي مسيد بقسنطينة، في حادثة مأساوية تعد الثالثة من نوعها بجسور قسنطينة المعلقة خلال ال72 ساعة الماضية، وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام بخصوص ظاهرة الانتحار بجسور عاصمة الشرق التي تتسع دائرتها مع مرور الأيام. وحسب روايات شهود عيان فإن شابة لا يتعدى سنها 20 ربيعا قامت أمام المارة وفي منظر مأساوي برمي نفسها ظهر أول امس، أمام دهشة من حضروا الواقعة، قبل أن يتدخل رجال الحماية المدنية الذين وجدوا صعوبة في جمع اشلاء الشابة المتناثرة بين صخور وأشجار وادي الرمال أسفل الجسر. ي.س جمع 550 ألف قنطار من الحبوب بأم البواقي ^ تمكنت تعاونية الحبوب والبقول الجافة بأم البواقي من تجميع حوالي 550 ألف قنطار من الحبوب خلال شهر أفريل الماضي. وقد سخرت التعاونية جميع الإمكانيات المادية منها 24 حاصدة، والعملية متواصلة إلى غاية اليوم. وقد أوضح ل”الفجر” مدير تعاونية الحبوب والبقول الجافة بأم البواقي: ”مصالح التعاونية قامت بتوفير وتسخير جميع الإمكانيات المادية اللازمة والمطلوبة للسير الحسن لعملية الحصاد والدرس للموسم الفلاحي الجاري، حيث قمنا باستقبال 546 ألف قنطار من الحبوب بجميع أنواعها، من بينها 75 ألف قنطار من البذور و العملية لا تزال مستمرة ومتواصلة إلى غاية الآن، كما سخرنا من حيث الماكنات آلات الحصاد 24 حاصدة في الميدان، والعملية ناجحة لحد الآن و لا تشوبها أي عوائق أو عراقيل”.