لجأ بعض تجار ولاية تيبازة إلى غلق محلاتهم التجارية بمجرد رؤية أعوان المراقبة وقمع الغش وهم يؤدون مهامهم، على مستوى محلات المواد الغذائية لمحاربة ظاهرة انعدام شروط النظافة ومحاربة الغش في مجال المواد الفاسدة وارتفاع الأسعار بشكل تضرر منه المواطن البسيط، حيث أصبح هؤلاء يسارعون إلى غلق محلاتهم التجارية لفترة معينة من الزمن، وبالتالي حرمان المواطنين من اقتناء حاجياتهم اليومية.