تحول رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، من سياسي إلى إمام خطيب، ليس في إحدى الولايات الجزائرية وإنما خطيبا لجمعة أول أمس بمسجد شمال لندن ببريطانيا، ولم تقتصر ”دورية مقري نحو الغرب” على ”الإمامة” وإنما سيلتقي مع الجالية الجزائرية في لندن، اليوم الأحد، في روايال بارك، كما جاء في صفحته، فهل نقل مقري نشاطه السياسي من خلال تنسيقية الانتقال الديمقراطي إلى الخارج مستخدما ”الخطابة”.