اجتاح هاشتاغ ”أضرب ولا تخرب ”، مواقع التواصل الاجتماعي، فايسبوك وتويتر، حيث دعا المشاركون والمغردون من خلاله إلى التعقل ونبذ العنف الذي تتبناه أطراف مجهولة بأسماء مستعارة، حيث رفض الجزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي من خلال آلاف التعليقات والتغريدات، كل أشكال العنف والتخريب، داعين الجميع للحفاظ على أمن واستقرار وسلامة ممتلكات الجزائريين، خاصة بعد نشر صور مفبركة تتعلق بحرق مباني وهيئات رسمية تبين أنها تعود لسنوات ماضية.