اجتاح هاشتاغ، الجزائريين يد وحدة ضد الفتن، مواقع التواصل الاجتماعي، فايسبوك وتويتر، حيث دعا المشاركون والمغرّدون من خلاله إلى التعقل والابتعاد عن الفتن التي تتبناها أطراف مجهولة بأسماء مستعارة . وروجت أطراف مجهولة صور قديمة لاحتجاجات عاشتها العاصمة غداة ما عرف بأحداث السكر والزيت سنة 2011. ورفض الجزائريون على مواقع التواصل الإجتماعي من خلال آلاف التعليقات والتغريدات، كل أشكال العنف والتخريب، داعين الجميع للحفاظ على أمن واستقرار وسلامة ممتلكات الجزائريين خاصة بعد نشر صور مفبركة تتعلق بحرق مباني وهيئات رسمية تبين أنها تعود لسنوات ماضية.