*أيهما أفضل في الحرم المكي في رمضان الصلاة تطوعاً أم الطواف، أم قراءة القرآن؟ ** يفضل لغير أهل مكة الطواف، لأنه لا يتيسر لهم كل وقت فأما أهل مكة، فالأفضل التطوع بالصلاة والقراءة إذا ناسب وقتها، فإن عجز القادم عن الطواف في بعض الأوقات أو كان هناك ما يمنع من فضل الطواف كالزحام وكثرة النساء مع خوف الفتنة فالصلاة تطوعاً أفضل، ويمكن الجمع في الطواف بين القراءة والدعاء فيكون له أجران.لا بأس به عند الحاجة*ما تعليقكم على إفطار جماعة المسجد فيه قبل الصلاة وإتمام ذلك بعدها؟**يجوز ذلك في المسجدين الحرام والنبوي اغتناماً للوقت وللمسجد لضيق الأماكن، ولا بأس به في غيره عند الحاجة، كمن ليس له منزل وإلا فيكره فالأصل تناول طعام الإفطار في المنازل.