توفيت امرأة في الخمسينيات من عمرها وهي ساجدة تصلي بأحد المساجد بولاية المدية وكانت قد دعت ابنها قبل وفاتها بأقل من ساعة وهي لا تشتكي من ألم أو اعتلال في الصحة وسألته عن موعد صلاة الظهر فأخبرها أن موعده قد حان فتوضأت وذهبت إلى المسجد لتصلي وفي السجدة الثانية من الركعة الثانية بقيت في سجودها وعندما طال وقت السجود اقتربت منها إحدى السيدات فوجدتها قد فارقت الحياة.