يتداول هذه الأيام الشارع الرياضي الجزائري قضية الناخب الوطني القادم، وذلك بعد تناول معظم الصحف الوطنية والعالمية بعض أسماء المدربين المرشحين لقيادة العارضة الفنية للخضر. وأما من جهة الاتحادية الجزائرية لكرة القدم وبعد تعرفها على قرعة كأس إفريقيا 2017 التي أوقعت الخضر في مجموعة صعبة وكذلك المباراة المصيرية أمام نيجيريا، أصبح الآن المدرب الجديد الشغل الشاغل للرجل الأول في الفاف ، محمد روراوة، الذي يسعى للبحث عن خلفية الناخب السابق للمنتخب الوطني رايفاتش لمزاولة عمله وتسيير المرحلة الصعبة الذي تنتظر رفقاء محرز مستقبلا. وحسب بعد الصادر الموثوقة والمؤكدة، فإن رئيس الاتحادية في مفاوضات متقدمة مع المدرب البلجبكي مارك فيلموتس الذي يكسب خبرة دولية كبيرة، كما أنه يجيد التعامل مع النجوم.