تستمر شركة آل جي إلكترونيكس في توحيد الجهود التي تبذلها، للمساعدة على ضمان مستوى حياة جيد للكثيرين في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. وللبقاء وفية تجاه شعارها في المسؤولية الاجتماعية الحياة ممتعة مع آل جي ، تسعى الشركة إلى مواصلة نشاطها وتقديم المزيد من المبادرات المتكاملة في المسؤولية الاجتماعية للشركة خلال العام 2017، وذلك عبر الاستمرار في الدعم والتواصل مع مختلف المجتمعات المحلية في الشرق الأوسط وإفريقيا. ويمكن تصنيف أنشطة المسؤولية الاجتماعية لشركة إل جي في هذه المنطقة ضمن ثلاث ركائز رئيسية هي: البيئة والتعليم والتمكين. وفي ذات السياق، اكد كيفن تشا، رئيس عمليات آل جي إلكترونيكس في الشرق الأوسط وإفريقيا قائلا: مثل العديد من الشركات العالمية، تشارك (آل جي) في عدد من أنشطة المسؤولية الاجتماعية البارزة على مدار السنة. ونركّز في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا على ركائز المسؤولية الاجتماعية العالمية، لنبقى أوفياء لعلامتنا التجارية، ونأخذ أيضاً بعين الاعتبار أكثر ما يهم مجتمعاتنا المحلية، ونعمل على تنفيذ برامجنا وفقاً لذلك لضمان بقاء الأصالة كأساس لكل منجزاتنا . وكانت آل جي قد أعلنت لأول مرة عن رؤيتها البيئية في العام 1994، ومنذ ذلك الحين، تعمل الشركة على ممارسة الإدارة البيئية من خلال البحث وطرح منتجات صديقة للبيئة والحد من الأثر البيئي الذي تحدثه أنشطتها التجارية. وتساهم الشركة بنشاط في المبادرات العالمية مثل يوم البيئة العالمي، وتشمل جهود آل جي ضمن مجال التعليم تطوير المنتجات التي تستهدف سد الفجوة الرقمية، إضافةً إلى تطوير مرافق تدريبية لتكنولوجيا المعلومات وتوفير التدريب المهني وبرامج التعليم البيئي. وساعدت آل جي في العام 2016 أكثر من 10 بلدان في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في تمكين الأفراد والعائلات بمبادراتها الفريدة، وبدعم من الشركة من خلال موظفيها المحليين.