يتساؤل المتتبعون في الجزائر اذا كانت حكومة الوافد الجديد القديم أحمد أويحيى قد تحافظ على نفس تاريخ ومكان انعقاد اجتماع الثلاثية المقبلة والتي قد حددته حكومة تبون السابقة بتاريخ 23 سبتمبر بولاية غرداية، أم أنها ستجري تعديلات على المكان والزمان؟. الاكيد ان الاجتماع المرتقب الاربعاء القادم بين الحكومة والباترونا والاوجتيا والافسيو سيحدد مصير هذا الاجتماع الدي سيتطرق الى عدة ملفات حساسة في الجانب الاقتصادي، في ظل الوضعية الصعبة التي يمر بها الاقتصاد الجزائري في ظل انهيار اسعار النفط.