علمت "النصر" من مصادر موثوقة داخل مبنى ولاية أدرار أن نسبة الربط الصحى على مستوى كل إقليم الولاية لا تتجاوز 65 بالمائة بسبب الصعوبات التي تواجه أغلب مؤسسات الإنجاز خاصة في ظل النمط العمراني الضيق التي تتسم به معظم القصور على مستوى الشوارع والممرات الرئيسية فيه وهو الأمر الذي يعود بالسلب على سكان المنطقة خاصة في ظل غياب شبكة الصرف الصحي التي تعد من الضروريات حيث أن أزيد من 40 قصرا من دون تغطية لشبكة الصرف الصحي وهو ما جعل السلطات المحلية تكثف جهودها بالتنسيق مع أعيان ذات القصور من أجل الوصول إلى حل من شأنه أن يحسن ظروف القاطنة ويوفر عنهم عناء استعمال المطمورات التقليدية وما يحمل ذلك من مخاطر على الصحة والبيئة.