أهم ما جاء من تصريحات و أقوال لشخصيات سياسية، ممثلي الأحزاب وجمعيات المجتمع المدني التي تولت، اليوم الاثنين تنشيط اليوم ال13 من الحملة الاستفتائية حول مشروع تعديل الدستور المعروض للاستفتاء الشعبي في الفاتح نوفمبر المقبل. - رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون من ولاية مستغانم : "مشروع تعديل الدستور يهدف الى ترسيخ القيم الحضارية للجزائر و تحقيق رسالة الشهداء و إرساء دولة العدل والقانون التي نادى بها الحراك المبارك الأصيل". - مستشار رئيس الجمهورية المكلف بالحركة الجمعوية و الجالية الوطنية بالخارج نزيه برمضان من ولاية الجزائر العاصمة : "مشروع تعديل الدستور يعزز و يكرس مكانة الطفولة وحماية حقوقها". -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، ابو الفضل بعجي ، من ولاية تلمسان : ما يتضمنه مشروع التعديل الدستوري في باب الحريات الفردية والجماعية يعتبر "مكسبا دستوريا تاريخيا للبلاد لا سيما وأن ذلك سينبثق عنه لا محال قوانين مواتية ستشمل مجالات الانتخابات والجمعيات والأحزاب وفي ميدان الرقابة على الأموال العمومية". - رئيس حركة البناء الوطني عبد القادر بن قرينة من العاصمة : "التعديل الدستوري يكرس ويحمي ثوابت الهوية الوطنية بستة مواد جديدة تضاف الى المواد العشرة التي تضمنتها الدساتير السابقة. -حزب طلائع الحريات قرر في بيان له المشاركة في الاستفتاء حول تعديل الدستور، داعيا مناضليه الى "تحكيم ضمائرهم للإدلاء بأصواتهم مع تغليب المصلحة العليا للوطن". -الامينة العامة للاتحاد الوطني للنساء الجزائريات، نورية حفصي، من ولاية تيبازة : مشروع تعديل دستور "يؤسس لجزائر جديدة تعتز بهويتها ومنفتحة على العالم ويسود فيها العدل والمساواة بين أفراد المجتمع". - القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية عبد الرحمان حمزاوي من ولاية باتنة : "على الجزائريين أن يكونوا يدا واحدة ويساهموا في إنجاح هذه المحطة باعتبارها الخطوة الأولى نحو الإصلاحات العميقة التي ينشدها الشعب الجزائري الذي خرج في ال 22 من فبراير المبارك من أجل التغيير وإحداث القطيعة مع الممارسات السابقة". - رئيسة تجمع أمل الجزائر فاطمة الزهراء ،من وهران: "الجزائر اليوم بحاجة إلى تغيير حقيقي التي يوفرها مشروع تعديل الدستور الجديد والذي سيسمح بإرساء أرضية صلبة لبناء اقتصاد قوي".