انتفخت أوداجي وأنا أنفض غبار السنين فشكل ضبابة لامست العناكب المتأرجحة في زوايا الجدران القديمة فيها تقبع "جنيات" أحب إحداهن، بدأ صدره يعلو ويهبط حتى تقطر العرق من جبينه، شاب يبحث عن ضالته كيف سيسقط وجواده لم يسرج بعد، تذكر أن ضالته هجرت البيوت (...)