الروائي الكبير محمد ديب كتب ''الحريق''، وبعض الجزائريين الذين جاءوا من بعده (بعد إطفاء الحريق) تفننوا في الحرق، فجاء بعد الحريق.. الحرافة والحرفة أي الهدة للخارج. كما يقول الوهرانيون مع ركوب البحار وحتى القفار، وقبل ذلك امتد الحريق إلى الدار وليس (...)
العاصمة حتى في وسطها زينت بالأحياء الفوضوية والقصديرية، وفي حوافيها تحيط بها الأحواش كما تسمى عن ورثتها من الفلاحين بعد أن كانت عبارة عن قصور ريفية تذهب العقل وسط حقول تنتج ''الذهب''.
وهؤلاء يتهمون الحكومة اليوم بممارسة كل أنواع الحفرة ضدهم حين (...)