أحمد الله على ما منّ عليّ أن هداني للإيمان، حمد شاكر لنعمائه، الّتي لا يُحصيها أحد سواه، و أشكره شكر مُقرّ مُصدّق بحُسن آلائه، الّتي لا يقف على كثرتها أحد سواه (جلّ في عُلاه)، و أؤمن به إيمان مُعترف بوحدانيته، راغب في كريم ثوابه و عظيم ذُخره، بفضله (...)