إن النفس الّتي امتثلت لأوامر الله واجتناب نواهيه لا يؤثّر فيها أي اضطراب نفسي مهما كان، لأنها تحيا حياتها على يقين تام بالله، فهي متوافقة مع نفسها والمجتمع الّذي تحيا فيه فتحصّل بذلك الاستقرار النّفسي: {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ (...)