لو يصحو صوت الضمير فيمن لا ضمير لهم وتكلم لسان الحق فيمن أعلوا الباطل وأزهقوه ''الحق''؟• وماذا لو يعترف هؤلاء وبصراحة تُخرس الوقاحة المعهودة فيهم أن الجزائر أبو الدنيا وأخوها وفاتح الأمة وحاميها، هذا أبدا ليس بتكريم من عندنا ولا جميل مستحق من عندهم (...)
يؤسفنا أن نحيط علم آل فرعون أن الجزائريين الأبطال يعيشون حالات احتفالات عظيمة بانتصارهم ليس فقط بالتأهل للمونديال إنما بانتصارهم ميدانيا وقياديا حينما قضوا على عنجهية ''ناس فاضيه تافهة'' أرادت أن تمثّل دور الضحية وفضّلت البكاء، مثل الحريم، على (...)