أمال رقايق
كان يفخخُ الضوء مداخلهُ بفضائح الغجريات،
حتى إذا الرّيحُ شاخت..
و أهدت أعاصيرهاَ للهوامشِ، امتثلَ الليل-
راهبًا يلمُ دم العاشقِ في جرة من ضباب!
كان الغدُ ماكينة لادعاءِ الحاضرِ ورسكلةِ الذكريات..
يده الخرافية تستعدُ لتوديعنا- ما غرسنا (...)