يشتكى سكان الأحياء المحاذية للسوق الأسبوعية بدار الشيوخ من انتشار كبير للقمامة وبقايا الخضر والفواكه والذبح العشوائي بسبب التجار المترددين على السوق. وما يلاحظ بعين المكان هو أن هذه القمامة صارت بأكوام كبيرة على مرأى من جميع السلطات مع تسجيل غياب مصالح البلدية وكذا المسؤول عن السوق (المكاس) حيث لا وجود لدوريات عمال البلدية لتنظيف المكان. وزيادة عن المنظر القبيح الذي صارت عليه منطقة السوق فإن هذه الظاهرة السلبية قد أزعجت السكان بفعل انتشار الروائح الكريهة والحشرات. ويرفع السكان نداء إلى المسؤولين لتحمل مسؤولياتهم واحترام حق المواطن في الحياة الكريمة.