مادمت.. ترسمين للروح شارات لم لا تعيدين للريح مداراته الحالمة كي أن أحبك أكثر ؟ في الزاوية حيث يقبع الحنين قد تقول الجدة أن أتون التوّهج أرسل الفتى ذاك ال..تأبط اللوح حد الالتصاق له جناحان أخضران و نشيد يشبهني حين أغني لمنفاي حبك . قد تقول أنه ما تفحم.. و لا توهج إذ يحضنه الاتون. قد تقول أنه في غمرة الترمد راح يفرد جناحيه الأخضرين ويلثم جبين السماء. في الزاوية حيث يقبع الحنين ما عادت الجدة تنكت الارض بعود الثقاب.. لم لا تعيدين للريح مداراته الحالمة كي أن أحبك أكثر ؟!