تلقى المنتخب السنغالي ضربة موجعة، قبل نهائي كأس أمم إفريقيا، أمام المنتخب الجزائري، يوم الجمعة المقبل، بملعب القاهرة. وذلك بغياب صخرة دفاع “أسود التيرانغا” خاليدو كوليبالي، بعد تلقيه الإنذار الثاني على التوالي، في مباراة بلاده أمام نظيره التونسي. وهذا ما يجعل المدرب السنغالي أليو سيسي في ورطة حقيقية، بفقدانه أحد أوراقه الاساسية، في طريق البحث عن التاج القاري الأول ل “أسود التيرانغا”. هي نقطة إيجابية، قد يستغلها المدرب جمال بلماضي لصالحه، في معركته الأخيرة، للتتويج بالكأس الثانية في تاريخ الكرة الجزائرية.