أشهر في السداسي الأخير من سنة 2011 وبداية السنة الجارية 12 أجنبيا من جنسيات مختلفة، فرنسيين وايطاليين وألمان، اسلامهم بمسجد الأمير عبد القادر وسط مدينة البويرة. حيث نطق هؤلاء بالشهادتين أمام الإمام علي ربيع الذي أسلم على يديه الكثير من الأجانب الذين كانوا يدينون بالديانة النصرانية خلال السنة الفارطة والسنوات الخالية، وقد اختاروا الإسلام عن قناعة بأسماء اسلامية محمد وخالد ويوسف إلى جانب بعض الأجنبيات اللائي اعلن اسلامهن من جنسية فرنسية وايطالية واخترن هن كذلك اسماء خديجة وفاطمة، ويدخلون في دين الله افواجا.