خلف التفجير الانتحاري الذي وقع قبيل زيارة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الى ولاية باتنة 15 قتيلا و74 جريحا حسب حسب آخر حصيلة قدمها التلفزيون الجزائري. وقد كان هدف الانتحاري هو استهداف الموكب الرئاسي لكنه لم يتمكن من ذلك. كما أحدث هذا التفجير حالة من الهلع والصدمة لدى سكان باتنة.