قرر ثلاثة أعضاء بالمجلس الشعبي البلدي بمدينة بابار جنوب الولاية خنشلة عن كتلة الحركة الشعبية الجزائرية الاستقالة من الحركة، والانضمام من جديد إلى حزب جبهة التحرير الوطني ليرتفع عدد مقاعدها في المجلس إلى 09 مقاعد من أصل 19 مقعد. ولم يحدد الأعضاء الثلاثة (رجلان وامرأة) الأسباب الحقيقة وراء الاستقالة التي وصفت من قبل المتابعين بالغامضة والمفاجئة باستثناء قناعتهم الشخصية بمبادئ حزب جبهة التحرير الوطني، لا سيما بعدما تم انتخاب الأمين العام.