بث تنظيم "الدولة الإسلامية" تسجيلا بالفيديو للصحفي البريطاني المحتجز لديها، جون كانتلي، وهو يحذّر الغرب من مواصلة ضرب التنظيم. ووعد كانتلي بأن يكشف- في حلقات مقبلة- حقائق حول تدخل دول لدى الدولة الإسلامية من أجل الإفراج عن أسراها فيما تركت بريطانيا والولايات المتحدة أسيريهما الصحفيان فولي وسوتلوف يُذبحان. ويتحدث الأسير كانتلي في شريط بعنوان "أعيروني سمعكم"، مدته 3 دقائق و20 ثانية، عن دخوله إلى سوريا في 2012 ثم اعتقاله وأسره من طرف "الدولة الإسلامية"، وتوسّع الدولة الإسلامية واستحواذها على مساحة تفوق مساحة بريطانيا ودول أخرى. وقال كانتلي إنه عمل لحساب صحف ومجلات بريطانية اهمها "صنداي تايمز" و"صن" و"صنداي تيلغراف".