بعد أن ساءت الأوضاع في بلدها سوريا قرّرت الإعلامية تهامة بيرقدار شدّ الرحال إلى مدينة الإعلام بدبي.. ومن ثم بدأت رحلتها في عالم الصوت والصورة.. لطالما اعتبرت عملها الصحفي رسالة تحملها في أعماقها منذ أحلام الصّبا.. ورغم ابتعادها عن وطنها الأم، إلا أنها لا تدخر أي جهد لخدمته ولا تفوّت أي فرصة ولا أي منبر للكلام عليه وإيصال رسالة شعبه للعالم.كانت لنا معها هذه الدردشة حول مواضيع مختلفة تابعوها في هذه السطور.