سلمان رشدي بعد مرور 20 عاما تقريبا على الرواية التي كادت تكلفه حياته، أقر سلمان رشدي انه لايزال سعيدا بكتابته هذه الرواية، حيث تحدث الملحد إلى إحدى الصحف البريطانية وقال انه ملحد، تجذبه الأديان الميتة أكثر. وبأنه ليس لديه مشكلة مع المؤمنين الحقيقيين إلى أن يصبح إيمانهم شأنا عاما فإنه يصبح حينئذ شاغله. * وذكر انه يشعر بأمان أكثر اليوم رغم أن الفتوى التي أصدرها آية الله الخميني ضده منذ عام 1989 لا يمكن إبطالها. * وراح سلمان رشدي ينتقد دار نشر "راندوم" لإحجامها عن نشر الرواية في الولاياتالمتحدة في أوت الماضي، ووصف ما فعلته بأنه ناجم عن رقابة الخوف.