يطالب عدد هائل من أنصار اتحاد الحراش برحيل كل المسيرين الحاليين في النادي، بمن فيهم عبد القادر مانع ومحمد العايب، وكذا كافة المساهمين، من أجل إحداث "ثورة" في البيت الحراشي تحسبا للموسم الكروي المقبل 2016-2017، خاصة أن "الكواسر" باتوا يعتبرون الصراعات الشخصية القائمة بين العايب ومانع منذ انطلاق الموسم التي تفجرت في الأيام الأخيرة السبب في ضرب استقرار الفريق، وقادته إلى اللعب من أجل تفادي السقوط إلى الرابطة المحترفة الثانية "موبيليس"، بعدما كان الأنصار يمنون النفس في الظفر بمرتبة مؤهلة لمشاركة قارية في المستقبل القريب.