نزل خبر رحيل فنان الكرة العربية محمد أبو تريكة إلى دولة الإمارات العربية للعب هناك وترك ناديه الأهلي المصري كالصاعقة على رؤوس الكثيرين من المصريين الذين تحولوا إلى شعراء يمدحون اللاعب ويرثون أيضا رحيله، ومن أهم تعاليق مجانين أبوتريكة "عد إلينا لا تتركنا، إلى أين أنت ذاهب يا حبيب الملايين، لماذا يا قرة العين"، وتقوم بعض الفضائيات بنشر هذه التوسلات التي تصلها من الآلاف من محبي اللاعب، وخاصة من عشاق الأهلي الذين يرون في رحليه سقوط القلعة الحمراء لكن البعض يرى أن أبو تريكة له إحساس بأن فرصة منتخب بلاده ضئيلة في التأهل للمونديال، وفي حالة أي تعثر في الخامس من ستبمبر في روندا، فإن ذهابة إلى دبي أقل وقعا من عودته خائبا إلى القاهرة!!