أبو تريكة: “مستعد للذهاب إلى الجزائر للاحتفال معهم بتأهل منتخبهم للمونديال“

في موقف مشرّف ليس بجديد على “أمير القلوب” العربية أعلن نجم الأهلي والمنتخب المصري محمد أبو تريكة في تصريحات تناقلها العديد من المواقع المصرية
عن ترحيبه بأية دعوة تصله من الجزائر لحضور الاحتفالية بتأهل منتخبها للمونديال من خلال المباراة الاستعراضية لنجوم العالم المقررة يوم 27 ماي الجاري بملعب 5 جويلية، وهذا تبعا للموضوع الذي نشرته “الهداف“ قبل أيام حول رغبة الجماهير الجزائرية في حضور اللاعب العربي الأكثر شعبية في بلادنا للمشاركة في هذه الاحتفالية، وأكد أبو تريكة على ضرورة طي صفحة التوتر الذي شابت علاقات البلدين في الفترة الأخيرة وفتح صفحة جديدة، مبديا استعداده التام لأن يكون أحد الفاعلين في هذا المسعى النبيل، مشدّدا على أن الخلاف الحاصل حاليا مجرد خلاف بين أشخاص وليس بين شعبين تجمع بينهما روابط اللغة والدين والتاريخ المشترك.
“أتّبع مبدأ خيركم من يبدأ بالصلح”
وأعلن أبو تريكة في تصريحه لوسائل الإعلام المصرية عقب الفوز الباهر الذي حققه فريقه الأهلي على الاتحاد الليبي بثلاثية نظيفة وعبوره إلى دور المجموعات في رابطة الأبطال الأفريقية، أنه يتبع مبدأ خيركم من بدأ بالصلح في التعامل مع أية دعوة تصله من الجزائر، وأكد أنه مستعد لقبول الدعوة الجزائرية التي قد تصله من الأشقاء ليلعب أمام نجوم العالم وذلك ضمن إطار احتفالية الجزائر بالتأهل للمونديال، وصرّح: “ما المانع في ذهابي للجزائر فهي دولة عربية شقيقة والخلافات التي حدثت لابد أن تنتهي”.
“سعيد بصعود ناديين من مصر والجزائر لدور المجموعات”
وردا على التهويل الذي صاحب تأهل ناديين من مصر والجزائر إلى دور المجموعات في رابطة أبطال إفريقيا وهو ما يعني مواجهة متجددة بين الطرفين، وشدّد بطل إفريقيا مع الأهلي ومنتخب مصر على أنه سعيد بتأهل ناديين من مصر هما الأهلي والاسماعيلي وآخرين من الجزائر وفاق سطيف وشبيبة القبائل لدور المجموعات من منافسة رابطة أبطال إفريقيا، وأوضح أبو تريكة أن هذه المواجهات فرصة لدفن الخلافات ونبذ الأحقاد بين الأشقاء ومن جهته يتمنى مواجهة أحد الناديين الجزائريين لاستغلال الفرصة حتى يساهم ذلك في تلطيف الأجواء وانتهاء الخلافات.
أبو تريكة .. “سوبرمان” أو السادات
وأثار تصريح أبو تريكة حول زيارة الجزائر للمشاركة في احتفالية كأس العالم ردود أفعال قوية في الشارع المصري أبرزتها مختلف التعليقات التي حملتها مواقع مثل الأهلي المصري وكورابيا التي كانت غزيرة جدا، وفي الوقت التي حيا فيها “المعلقون” الجزائريون هذه الالتفاتة الطيبة من اللاعب انقسمت ردود المعلقين المصريين بين مؤيد له ومعارض بقوة لدرجة أن أحدهم شبّه زيارة أبو تريكة الثانية للجزائر بعد زيارته الأولى بمناسبة تكريمه من طرف “الهداف“ بلقب أفضل لاعب عربي لعام 2008 بزيارة السادات لإسرائيل عام 1977، لكن هذا لا يمنع من تواجد العديد من التعاليق الخارجة على النص من الجانب الجزائري، يأتي هذا في وقت شبه فيه أحد المواقع المصرية أبو تريكة ب “سوبرمان“ الذي قد يطير للجزائر لإطفاء فتيل الأزمة، لكن مهما يكن فإن أبو تريكة بكل الحب والتقدير الذي يحظى به في الجزائر قادر على المساهمة في وأد هذه الفتنة.
---------------------------------------------
زاهر يطالب بتهدئة الأجواء الرياضية بين مصر والجزائر
دعا سمير زاهر رئيس اتحاد الكرة المصري إلى تهدئة الأجواء الرياضية بين مصر والجزائر في ظل مواجهات محتملة بين أندية البلدين في ربع نهائي رابطة أبطال إفريقيا. وأفادت تقارير مصرية أن زاهر أكد في تصريحات له أهمية التهدئة في الوقت الحالي بين البلدين، خاصة أنهما مقبلان على مواجهات محتملة في دور المجموعات للبطولة الأكبر للأندية في إفريقيا. وكانت فرق الأهلي والإسماعيلي من مصر ووفاق سطيف وشبيبة القبائل من الجزائر قد ضمنت صعودها الى دور المجموعات ما يرجح احتمال حدوث مواجهات مصرية - جزائرية في هذا الدور. وشدّد زاهر على أهمية إنهاء الصراع المصري – الجزائري الذي ظهر في أسوأ صوره خلال مباريات الفريقين معا في تصفيات كأس العالم الأخيرة. وأشار زاهر إلى أن هذه النوعية من الصراعات تعطي صورة سيئة عامة للعرب في الخارج، وهو الأمر الذي يجب أن يتم وقفه حسب وصف رئيس الاتحاد المصري. يذكر أن وفدا من اتحاد الكرة برئاسة زاهر سيطير إلى سويسرا يوم 16 ماي الجاري من أجل حضور جلسة الاستماع التي يعقدها الاتحاد الدولي لكرة القدم بخصوص أحداث مباراة مصر والجزائر في القاهرة.
أنصار الإسماعيلي ينددون بتحيّز الإعلام المصري ويدعون لحمل الأعلام الجزائرية في دور المجموعات
في سياق متصل بمخلفات تأهل أربعة أندية جزائرية ومصرية إلى دور المجموعات من كأس رابطة أبطال إفريقيا ندد أنصار ومسؤولو نادي الإسماعيلي المصري بالتحيز الفاضح للإعلام الرسمي المصري في التعامل مع تأهل كل من الأهلي والإسماعيلي، واصفين تصرفات التلفزيون الحكومي المصري واحتفالاته الصاخبة بتأهل رفقاء أبو تريكة على حساب الاتحاد الليبي دون أن يقابل تأهل الإسماعيلي بنفس التصرفات بالعمل العنصري الذي يتشابه إلى حد بعيد مع ذلك الذي جابهه المنتخب الجزائري قبل مباراة 14 نوفمبر بالقاهرة من قبل الإعلام المصري والذي أدى إلى نشوب أزمة عميقة بين الجزائر ومصر، وذهب بعض المتعصبين من أنصار الإسماعيلي في ردودهم على الأنترنيت إلى حد دعوة محبي فريق الدراويش إلى رفع الأعلام الجزائرية في المواجهات التي سيلعبها فريقهم خلال دور المجموعات من كأس رابطة أبطال إفريقيا ومن ثم الانتقام ممن يقفون وراء تصرفات الإعلام الرسمي المصري الذين جعلوهم –حسبهم- يشعرون بأنهم لا ينتمون إلى دولة اسمها مصر وأن هذه الأخيرة لا تملك سوى فريقا واحدا اسمه الأهلي. يذكر أنها ليست المرة الأولى التي يرفع فيها أنصار الفرق المصرية الأعلام الجزائرية حيث سبق لأنصار الزمالك أن قاموا بالتصرف نفسه في المواجهة التي جمعت فريقهم باتحاد الشرطة وذلك تنديدا بالتمييز المسلط على فريقهم من قبل الاتحادية المصرية ورفض هذه الأخيرة كل الشكاوي التي قُدمت لها من قبل إدارة نادي القلعة البيضاء بخصوص إعادة لقاء الزمالك مع حرس الحدود.
الوفد المصري في سويسرا يوم 16 ماي لحضور جلسة الاستماع التي ستعقدها “الفيفا”
ذكرت عدة صحف مصرية أن وفدا مصريا سيسافر إلى سويسرا يوم 16 ماي الجاري لحضور جلسة الاستماع الأخيرة التي ستعقدها لجنة الانضباط التابعة للاتحادية الدولية لكرة القدم قبل إصدار هذه الأخيرة قرارها الأخير بشأن الاعتداءات التي تعرضت لها حافلة “الخضر“ يوم 12 نوفمبر من السنة الفارطة.
------------------------------
مدحت شلبي : “أبوس إيديكم لا تشعلوها مع الجزائر مجدّدا - وسأستقبل بعثة الفريق الجزائري بنفسي في المطار“
طلب الإعلامي مدحت شلبي من وسائل الإعلام في مصر والجزائر عدم إشعال نار الفتنة من جديد بين جماهير البلدين في ظل وجود احتمالات مؤكدة لوقوع الأهلي والإسماعيلي المصريين في مجموعة واحدة مع وفاق سطيف وشبيبة القبائل الجزائريين في إطار منافسات دور المجموعات من دوري أبطال إفريقيا. وقال شلبي في برنامجه “مساء الأنوار“ الذي يذاع على قناة “مودرن سبورت” : “أنا في غاية السعادة من موقف الصحافة الجزائرية التي رحّبت بمقابلة الفرق المصرية (الأهلي والإسماعيلي) للفرق الجزائرية (وفاق سطيف وشبيبة القبائل) بدور المجموعات لبطولة دوري أبطال إفريقيا“.
“عليّ الإشادة بما كتبته الصحافة الجزائرية”
وأضاف شلبي أنه مثلما كان ينتقد الصحافة الجزائرية في مواقف كثيرة خلال تصفيات كأس العالم 2010 يجب عليه الإشادة بموقفها الجيد الذي يساعد على عودة الروح الطيّبة بين الطرفين على حد تعبيره، وكانت جريدة “الهدّاف” قد أوردت أول أمس موضوعا معنونا : “فرصة للمصالحة”، وهو الأمر الذي جعل الصحفي المصري يؤكد النوايا الحسنة من الإعلام الجزائري المختص. وتابع أنه في حالة حدوث مقابلات مصرية جزائرية فإنه لابد من استغلال ذلك كفرصة جيدة لعودة العلاقات الطيبة بين الطرفين والتي وصفها بأنها قوية ولا يمكن لأحد أن يؤثر عليها، وأكد أنه سيطالب الجماهير المصرية بحسن استقبال بعثة الفريق الجزائري الذي ستضعه القرعة أمام أحد الفرق المصرية المتأهلة. وأكد شلبي أنه في حالة وقوع أي فريق جزائري سواء وفاق سطيف أو شبيبة القبائل أمام أحد الفرق المصرية بدور المجموعات فإنه سيذهب بنفسه للمطار لاستقبال بعثة الفريق الجزائري وسيقوم بتصوير الاستقبال وبثه على القناة.
الاحتلال الإسرائيلي يعارض دخول المنتخب المصري للعب مع فلسطين
حالة من الجدل بدأت تسود الشارع الكروي الفلسطيني بشأن المباراة الودية بين المنتخبين المصري والفلسطيني، بعد التصعيد من جانب سلطات الاحتلال الإسرائيلي. ومن جانبها ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن بلدية القدس الغربية تعارض وصول المنتخب المصري إلى مناطق السلطة الوطنية الفلسطينية في أوت المقبل. ومن جانبه، أكد أحد المحللين في شؤون الشرق الأوسط في الإذاعة الصهيونية أن هذه الزيارة ستثير ردود فعل غاضبة في مصر لأن الرأي العام المصري يرفض التطبيع مع إسرائيل والجميع هناك يرى أن هذه الزيارة هي تطبيع كامل، لاسيما وأنهم لن يمروا إلى تحت مظلة السلطة الإسرائيلية. وأكدت الإذاعة أن العديد من أعضاء بلدية الاحتلال طالبوا من رئيس البلدية منع المنتخب المصري من الوصول إلى القدس الشرقية ومن ثمّ عدم إقامة مباراة المنتخب المصري مع نظيره الفلسطيني.
جماهير الأهلي استعملت الليزر للتأثير على حارس الاتحاد الليبي
قامت جماهير الأهلي بالاستعانة بأشعة الليزر من أجل التأثير على حارس الاتحاد الليبي سمير عبود الذي تلقى ثلاثة أهداف كاملة، والسبب هو أشعة الليزر التي أثّرت عليه في أكثر من مناسبة، وكان مخرج المباراة يتحاشى في كل مرة إظهار الصورة التي تبيّن الأشعة الخضراء المصوبة مباشرة نحو عيني الحارس، لكن المخرج وقع في الفخ في أكثر من مناسبة وهو الأمر الذي لا يعتبر رياضيًا على الإطلاق لأنه تأثير مباشر وغير عقلاني في رياضة تلعب بالأرجل فوق الميدان وليس بواسطة الآلات الإلكترونية، والتقطت عدسات أحد المواقع صورة تبيّن مناصرا وهو يوجّه الأشعة ناحية لاعبي الاتحاد الليبي وخاصة الحارس.
-------------------------------------------
كابيلو:“المونديال بالنسبة لي بدأ يوم الثلاثاء”
في حديث لموقع “أورو سبورت” قبل إعلانه القائمة كشف الإيطالي فابيو كابيلو المدير الفني لمنتخب الأسود الثلاثة، عن كثير من الموضوعات المتعلقة بالفريق وبالنهائيات التي سيخوض غمارها منتخب إنجلترا الشهر القادم بجنوب إفريقيا، كما أعلن أن البطولة بدأت أمس الثلاثاء بالنسبة له بعد أن تسلم المهمة من “ستيف ماكلارين” قبل 17 شهرا، إضافة إلى إعلانه تسليم شارة القيادة ل “ريو فيرديناند”، وكان كابيلو قد أخذ على عاتقه إعادة الثقة التي يفتقدها لاعبو المنتخب قبل إشرافه على عارضته الفنية، وينتظر بلهفة شديدة التقارير الطبية الخاصة بالمصابين قبل ضبط القائمة المبدئية والتي تضم 30 لاعبا، قبل سفر البعثة إلى النمسا لإجراء تربص تدريبي تتخلله مباراة ودية أمام اليابان. وبعد انتهاء البطولة الإنجليزية “البريميرليغ” وقرب انتهاء بطولة كأس الإتحاد بمباراة السبت بين “تشيلزي” و”بورتسموث”، ستتوجه كل الأنظار نحو كابيلو ترقبا لاختياراته التي أعلنها أمس بملعب ويمبلي، حيث صرح في حديث لوكالة أنباء “رويترز“ مساء الاثنين قائلا: “ستبدأ بطولة كأس العالم بالنسبة لي اليوم، عندما يعرف اللاعبون من سيذهب معنا إلى تربص النمسا التدريبي، ولا يعتبر الأمر سهلا لأن اختيار 30 لاعبا مهم، والأهم هو ضبط القائمة الرئيسية التي تتكون من 23 لاعبا، حيث سيكون علي إخبار 7 لاعبين بالبقاء في إنجلترا، وهو الأمر الأصعب بالنسبة لي”. يذكر أن على المنتخبات المشاركة إخطار “الفيفا” بقوائمها النهائية نهاية ماي الجاري، وهو الأمر الذي علق عليه كابيلو ل“رويترز” بقوله: “صعوبة الأمر بالنسبة لنا وما يمثل مشكلا هو أن أمامي 24 ساعة فقط لإعلان القائمة المبدئية، لكن ما أضمنه الآن هو أن غالبية اللاعبين سيكونون في قمة لياقتهم البدنية”.
واين روني وڤاري باريت أكبر مشكلة أمام كابيلو
ويعتبر “ڤاري باريت“ لاعب وسط “مانشستر سيتي” المشكلة الرئيسية للمدرب كابيلو، حيث يعد من اختياراته الدائمة، غير أنه تعرض لإلتواء في الكاحل وسيعود إلى الملاعب بعد ثلاثة أسابيع على الأقل، وهو ما يضع اللاعب خارج قائمة المنتخب لمبارتي اليابان والمكسيك، ثم يأتي “واين روني” ليقلق “كابيلو” وإن بدت مشكلته أقل حدة بخروجه متأثرا بمعاودة الإصابة بالفخذ أثناء مباراة فريقه أمام “ستوك سيتي” الأحد الماضي، غير أن كابيلو يهمه أن يكون مهاجمه الأساسي قد حصل على فترة راحة كافية، خاصة بعد فشل روني في التسجيل خلال المباريات الأربع الأخيرة، لكن بالمقابل أبدى مدرب إنجلترا ارتياحه للأداء الجيد الذي ظهر به ليدلي كينغ في مشاركاته الأربع الأخيرة مع توتنهام.
ليدلي كينغ يريحه قليلا
وكان الأداء البدني القوي الذي ظهر به ليدلى كينغ قد طمأن كابيلو رغم طول غيابه، بسبب إصابته في الركبة التي جعلته يغيب عن التدريب وحالت دون مشاركته بعد تعافيه في مبارتين متتاليتين أسبوعيا، فمن المعروف أن كينغ يأتي على رأس قائمة اختيارات كابيلو خاصة بعد إعلان المدرب عن سياسته الجديدة في ضبط القائمة كما صرح ل “رويترز” مساء الاثنين، حيث تعتمد على مشاركة اللاعب كينغ في ما لا يقل عن 500 موقف بالمباراة الواحدة، وهو ما لا يتوفر لدى كينغ العائد من إصابة استغرق الشفاء منها وقتا طويلا. وفى هذا السياق علق كابيلو قائلا: “تأتى أهمية القائمة في أنها تطمئن الجماهير، لكنني سعيد لأن كينغ استطاع المشاركة في 4 مباريات خلال 15 يوما، وما أسعدني أكثر أداؤه الجيد، وما يهمني إلى جانب الأداء البدني هو معنويات اللاعبين، حيث لابد من اختيار لاعبين تشعر بالسعادة خلال أدائهم المباريات، بل وعلى كرسي البدلاء حتى يكون لديهم الاستعداد الدائم لتقديم ما يطلب منهم وقت الحاجة إليهم، وهو الأمر المهم جدا لي”. يذكر أن كابيلو حضر مباراة “تشيلسي” الأخيرة أمام “ويڤان” والتي ضمن بها الفوز بالبطولة بعد الفوز ب (8-0) مساء الأحد الماضي، ورغم رحيله قبل تسجيل “آشلي كول” الهدف الأخير إلا أنه تابع جزءا كبيرا من المباراة واطمأن على أحد أهم مدافعيه، وبالمقابل يوجد لاعبون عائدون من فترات غياب طويلة سيضطرون رغما عنهم لدخول قائمة الانتظار، مثل “ويس براون”، “فيل جاجيليكا” و”آرون لينون” بغض النظر عن غياب ديفيد بيكهام بسبب الإصابة.
حراسة المرمى مشكلة أخرى أمام “كابيلو”
وقد يعاني فابيو كابيلو من الأرق بسبب انتقائه الحراس الثلاثة رغم أن ديفيد جيمس يبدو اختياره الأول، كما سيعاني من صعوبة اختيار رؤوس حربة إلى جانب مهاجمه الأساسي واين روني، غير أن قوام المنتخب يبدو سهل التنبؤ به وسيكون منتخب كابيلو هو الأفضل منذ 1990، وهو ما علق عليه كابيلو بثقة كبيرة بقوله: “لدي ثقة كبيرة في فريقي، وهدفي الوصول للمباراة النهائية”.