تقف عناصر الجمارك العاملة على مستوى المناطق الحدودية البرية بالطارف وسوق اهراس وتبسة، والفاصلة بين الجزائر وتونس مذهولة. * * لحال السياح الجزائريين الذين قضوا عطلتهم الصيفية في المنتجعات التونسية، وهم يعودون محملين بأطنان من الحلوى الشامية والتوابل الحارة، وحين تسأل المسافر عن مصير هذه المأكولات، يرد عليك (رمضان 30 يوما) وكأن هؤلاء، لا يستهلكون سوى الشامية والحار..!!