أوباما مستهدف فتح القسم الذي يتولى حماية الرئيس الأمريكي باراك أوباما تحقيقا حول الجهة التي نشرت استطلاعا للرأي على الموقع الاجتماعي "فايسبوك" تسأل فيه المستخدمين إن كان يجب اغتيال أوباما. * * وأقفل الموقع الاثنين الصفحة المعنية التي سئل فيها "هل يجب قتل اوباما؟" والاحتمالات للإجابة كانت "نعم" و"لا" و"ربما" و"إذا حرمني من ضماني الصحي". وقال ناطق باسم قسم حماية الشخصيات البارزة في الاستخبارات الأمريكية مالكوم ويلي أن القسم تعاون مع "فايسبوك"لإقفال الصفحة. وكان أكثر من 750 مستخدم قد أجابوا على السؤال قبل إقفال الصفحة. وأوضح ناطق باسم "فايسبوك" أن الاستطلاع نشر في نهاية الأسبوع عن طريق خدمة صممتها شركة أخرى تسمح للمستخدمين نشر استطلاعاتهم بنفسهم.