يكتشف الجزائريون أنهم يتعرضون لحملات تستهدف معتقداتهم عبر الملابس التي تُستورد من أقاصي الشرق والغرب، دون الخضوع إلى رقابة من حيث الجودة والنوعية، إضافة إلى استغلالها لتمرير رسائل دينية أو رسائل استهزاء بمقدساتهم. وقد وجد بعض الجزائريين في الملابس الرياضية التي اشتروها مجسما لتاج ملكي يحوي صليبا، وسط تساؤل عن علاقة البدلات الرياضية المستوردة من الصين بالمجسمات التي تحوي صلبانا. كما تم اكتشاف بعض الأحذية الرجالية التي كتب عليها اسم الجلالة الذي يطبعه الحذاء في الأرض. . والسؤال المطروح هو من الذي يتحمل مسؤولية هذه الفضائح؟