استطاعت الكثير من المطلقات اللواتي قررن إعادة بناء حياتهن مع رجل آخر الاحتفاظ بحضانة الأطفال في ظل تغير أليات الأحكام القضائية، وأصبحت لدى الكثيرات الجرأة على الزواج ثانية بعد أن كانت المرأة المطلقة في وقت مضى تحسب ألف حساب قبل أن تفكر في الارتباط مرة أخرى، حتى لا يضيع حق احتفاظها بالحضانة الذي كان يسقط تلقائيا بمجرد زواجها، فيما يرى الحقوقيون وأهل الاختصاص أنه يجب إعادة النظر في قانون الأسرة وتعديل المادة المتعلقة بحضانة الأطفال.