تعج المحاكم الجزائرية بقضايا الطلاق، أصحابها أبطال قصص غرامية تجاوزت السنتين إلى الثماني والعشر سنوات، حتى ان الدولة باتت تعتزم انشاء محاكم خاصة بقضايا الطلاق لوحدها، فلم تعد التجارب الغرامية المستوحاة من الدراما التركية والهندية طابوها اجتماعيا، وانما ظاهرة اجتماعية يزكيها المجتمع عندما تخلص إلى الحلال، ويتقاذف بها أصحابها عندما تنتهي سريعا، ويكشف المستور.