أخذت الأزمة الدائرة بين وزير الشباب والرياضة الهادي ولد علي ورئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى بيراف وأغلب الاتحاديات الرياضية أبعادا جديدة، حيث بلغت دهاليز اللجنة الأولمبية الدولية التي قام رئيسها، الألماني توماس باخ بمراسلة رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة قصد إشعاره بخطورة الأزمة القائمة وتأثيرها السلبي على الرياضة الجزائرية. وبالتزامن مع ذلك، كان رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى بيراف قد سبق له مراسلة الوزير الأول أحمد أويحيى بشأن هذه القضية الشائكة.