الضربة القاضية التي وجهها ميسي لرونالدو الاثنين الماضي في أكبر كلاسيكو في العالم لن ينتظر العام لعودته خلال مباراة العودة في مدريد لأجل ثأر رونالدو من ميسي الذي سرق منه كل الأضواء. * حيث تمت برمجة مباراة منفجرة بين منتخبي الأرجنتين والبرتغال في التاسع من فيفري في لندن، حيث سيقود رونالدو منتخب بلاده وميسي منتخب الأرجنتين، وبدأ من الآن الإشهار للمباراة والقول بأن الكلاسيكو الحقيقي سيكون في لندن، لأن رونالدو يقول أن قوة ميسي في زملائه في برشلونة وليس في شخصه، وضعفه في زملائه في مدريد وليس في شخصه، لأجل ذلك ستكون مباراة لندن بين ميسي ورونالدو الامتحان الحقيقي الذي قد يزلزل أسعار أغلى اللاعبين في العالم.