لفظ أول أمس كهل يدعى (ب.جيلالي) أنفاسه الأخيرة بمصلحة الجراحة البلاستيكية بمستشفى وهران، متأثرا بالحروق، الخطيرة والتي بلغت حدتها الدرجة الثالثة حسب مصادر طبية مطلعة أوردت الخبر ل''البلاد''. الضحية وحسب ذات المصادر يبلغ من العمر 50 سنة تعرض لانفجار عنيف للغاز بمنزله الكائن بولاية مستغانم. ما أدى إلى إصابته بحروق بليغة نقل على إثرها من عين مكان الحادث المريع إلى المستشفى الجامعي وهو الحادث الذي اهتزت له المنطقة وراح ضحيته أب جراء حادث منزلي من بين الحوادث المريعة التي تستقبلها الاستعجالات يوميا والتي باتت تهدد أمن واستقرار العائلات.