طالب 18 ناديا للفروسية بالأغواط بفتح تحقيق وزاري فيما وصفوه بفضيحة الرابطة الولائية التي اتهموها بسوء التسيير في قرابة 60 مليون أورو منح لها من قبل منظمة أجنبية تهتم بتشجيع تربية الخيول التي تشهتر بها عاصمة السهوب. وأكد المحتجون أن محاولاتهم باءت بالفشل في عقد جمعية عامة لتجديد المكتب المنتهية عهدته، وبالتالي نشر غسيل التقريرين المالي والأدبي، كما حملوا مسيري الرابطة مسؤولية عدم الاكتراث بتوفير مادة الشعير لأحصنتهم التي أضافوا أنها تسير نحو الاقتراض جراء ما يتكبدونه من مصاريف إضافية هم في غنى عنها.