أثار قرار تحويل ملف تكملة إنجاز مستشفى الجلفة الجديد المتواجد بمنطقة الشعوة بعاصمة الولاية، إلى مديرية السكن، الكثير من التساؤلات، كون أن ذات المديرية، كانت قد استلمت هذا الهيكل الصحي سنة 2007 وتسببت في تأخر بداية الأشغال به لسنتين كاملتين، قبل أن يوضع الملف على مستوى مديرية الصحة التي بعثته سنة 2009، وبعد أن وصلت به الأشغال إلى نسبة 70 بالمائة، أعادت الوزارة هذا المشروع إلى مديرية السكن، صاحبة التأخير الأول، والسؤال المطروح في الأخير، هل تبحث مصالح "زياري" بقرارها هذا عن سرعة الإنجاز أم ماذا؟