لم يجد العديد من المهتمين بالشأن الصحي والبيئي بولاية الأغواط من وسيلة لتحسيس أعلى الجهات المسؤولة بخطورة الوضع الذي جعل عدد الإصابات بداء السرطان يتزايد إلى مستويات قياسية، لاسيما مع تشخيص حالات عنق الرحم والثدي لدى النساء، إلا مناشدة الوزير الأول بإرغام الجهات المكلفة على مستوى وزارتي الصحة والإقليم، بفتح تحقيق موسع حول مصادر الإصابة بالداء الذي فتك بحياة العديد من المواطنين، وأرجع من انتابهم القلق جراء تفشي الظاهرة، إلى بقايا زيوت الأسكاريل بمنطقة بوتركفين، وما خفي كان أعظم.