تجرد أب من مشاعر الأبوة واعترف بأنه قتل ابنته بمضرب بيسبول بعد شعوره بالغيرة من الاهتمام التي حصلت عليه. قتل "ريان لورانس" 25 عاما، ابنته "مادوكس"؛ بسبب غيرته من الاهتمام التي حصلت عليه بعد نجاتها من سرطان العين، واعترف أنه ضرب ابنته حتى الموت قبل أن يحرق جسدها ويلقي بجثتها في حفرة نار في "أونونداجا" بولاية نيويورك، وذلك حسبما ذكر موقع مترو. وقالت والدة الطفلة إن زوجها كان من المفترض أن يصطحبها من العمل لكنه ترك السيارة والمفاتيح في موقف للسيارات، وبعد عودتها للمنزل وجدت ورقة تلمح بأن ريان قد يؤذي مادوكس ونفسه، فاستدعت الشرطة، وعثر غواصون تابعون للشرطة على جثة مادوكس بعد 36 ساعة من إعلان اختفائها. من المقرر أن يصدر الحكم ضد ريان الشهر المقبل، وسيواجه ما لايقل عن 25 عاما في السجن.