أراد الأميركي "ريان سميث" من ولاية فلوريدا الأميركية الانتقام من صديقه فاختار تحطيم سيارته بمضرب بيسبول وبالفعل توجه نحو منزل صديقه ليلاً وبدأ بتحطيم السيارة ليكتشف مفاجأة لم يكن يتوقعها. حيث اكتشف ريان أن السيارة التي حطمها لم تكن سيارة صديقه المقصودة بالعملية بل إنها سيارة جار صديقه التي كانت من نفس النوع واللون وتشبهها كثيراً، ليجد نفسه في موقف لا يحسد عليه بعد أن حطم سيارة الجار وألحق بها أضراراً تقدر قيمتها بنحو 1600 دولار.