دعت حركة مجتمع السلم، في ختام اجتماع مكتبها الوطني أمس، الشعب الجزائري للذهاب بقوة إلى مكاتب الاقتراع لممارسة حقه الدستوري والقيام بواجبه تجاه الجزائر لضمان المزيد من الاستقرار والازدهار ترسيخا لمفهوم التضامن والمصالحة الوطنية. وفي السياق نفسه، باركت حمس الأجواء الديمقراطية التي جرت فيها الحملة الانتخابية. كما حيت الهبة الشعبية العامة والتفاعل الإيجابي مع المرشحين الستة يضيف بيان حركة أئبوجرة سلطاني. الحزب الثالث في الائتلاف الرئاسي لم يفوّت الفرصة لتحية الجالية الجزائرية في الخارج على تجاوبها مع دعوات المترشحين وتشريفهم للجزائر، وهذا عبر المشاركة القوية في صناعة الديمقراطية وانتخاب رئيس الجزائر.