يتداول هذه الأيام اسم علي بوسهوة في قوائم المرشحين للتشريعيات الحالية بقوة، لكون هذا الأخير استطاع في ظرف قصير أن يجمع أزيد من ألفي مناضل، وأن يفرض اسمه داخل مطابخ السياسة ويرفع التحدي بالمدية. فعلى الرغم من ظفر حزب شلبية بالمدية في الاستحقاق السابق بمقعدين إلا أن الكثيرين أكدوا آنذاك أن الفضل كل الفضل يعود للأفلان لكون ورقتها جاءت بجنب ورقة حزب شلبية، بينما يعول هذه المرة على اسم المرشح الذي يحظى باحترام الكثيرين، كونه مدعما أساسيا لأولمبي المدية، ومن أبناء الولاية.