لا يزال عبد الله جاب الله محتفظا بمنصبه كرئيس لحركة الإصلاح الوطني رغم الموجة السياسية التي ألمت بالحركة وصعود جهيد يونسي على رأسها، فإن كان يونسي. قد ترشح للرئاسيات باسم حركة الإصلاح ويقيم التجمعات ويختم على القرارات باسمها، فإن جاب الله يمارس بعض هذه الصلاحيات عبر موقع الحركة السابق على الإنترنت.