تحولت مبادرات «ناس الخير» بالأغواط وأفلو وحاسي الرمل وغيرها عبر المساجد ومواقع شبكة الفايسبوك، بالخصوص تلك التي تنشطها مجموعة شباب الأغواط إلى جمعية خيرية افتراضية رسخها الواقع الإجتماعي المعيش من خلال ما دأبت على تقديمه من نشاطات خيرية منذ حلول شهر الرحمة. وحسب عيون الراصد، فإن المبادرات الخيرية ذاتها تكون قد حفظت ماء الوجه للعشرات من الجمعيات ذات الطابع الاجتماعي وبالتالي وفرت عنها عناء البحث عن حالة المساكين الصائمين لغاية إشعار آخر.