يبدو أن المناصر البسيط للمولودية كتب عليه أن يعيش على وقع الفضائح التي تهز في كل مرة بيت عميد الأندية الجزائرية. ففي خرجة جديدة للمسيرين وعلى رأسهم غريب، تم أمس استقدام مدرب جديد ويتعلق الأمر بالفرنسي جون بول رابييه لسنتين، لكن المريب في الأمر هو عدم إعلام المدرب السابق باتريك لوفينغ بإقالته إلا من خلال صفحات الجرائد، وهو ما جعل لوفينغ يصر على عدم مغادرة الفريق خاصة أن بحوزته عقدا ممضى، وجعل المولودية بمدربين. كما لا يزال الصراع متواصلا على رئاسة النادي الهاوي، فبعد انعقاد الجمعية العامة الانتخابية وتعيين عمر براهمية رئيسا، سيكون الموعد في 30 أوت القادم لانعقاد جمعية عامة انتخابية أخرى لتعيين رئيس آخر وبالتالي فهناك انقسام وسط بيت العميد.