توقيف مروجي الكيف ببرج بوعريريج وورفلة قام أول أمس، أفراد فصيلة الأبحاث للدرك الوطني ببرج بوعريريج بإلقاء القبض على شخص بوسط مدينة برج بوعريريج مع حجز 01 كلغ و 420 غ من الكيف المعالج ومبلغ مالي بقيمة 160.000دج داخل منزله. وقد تم فتح التحقيق في القضية. كما ألقى أفراد الفرقة الاقليمية للدرك الوطني بالزاوية العابدية بورفلة القبض على شخصين مع حجز بمنزل أحدهما 200غ من الكيف المعالج بوسط بلدية نزلة. أ.ص بسكرة :المير السابق للشعيبة متهم بتزوير محرر عمومي أجلت محكمة الجنايات لدى مجلس قضاء بسكرة، أمس، النظر في قضية جنايتي التزوير والمشاركة في محرر عمومي بتزييف جوهره وإقرار وقائع يعلم بأنها كاذبة في صورة وقائع صحيحة إلى دورة أخرى، لعدم الفصل في استدراك طعن مرفوع من قبل المتهم ك.م وبسبب غياب الشهود. وحسب أطوار عملية تأجيل هذه القضية التي اعتبرت مسألة رأي عام بهذه البلدية البعيدة عن مقر الولاية بنحو 100 كم، يتضح بأن الشخص الثاني المتهم بجرم المشاركة في جناية التزوير والمشاركة في محرر عمومي بتزييف جوهره وتقريره وقائع يعلم بأنها كاذبة في صورة وقائع صحيحة هو الرئيس السابق لبلدية الشعبية بولاية بسكرة ش.م الذي يبدو أنه تورط في منح مزايدة لأحد معارفه بأقل ثمن. في حين رست هذه المزايدة على شخص آخر، استنادا للجهة الأمنية التي حركت هذه الدعوى القضائية. ع.علياني القبض على عصابة استولت على جرار بأولاد عباس استيقظ أول أمس سكان بقعة الحمايد، على بعد حوالي كيلومترين ونصف من بلديةئأولاد عباس، على وقع جريمة سرقة كان ضحيتها (ب.ع) حيث سرق منه جرار. وقد اكتشف الضحية، لما قام في حدود الساعة الثالثة صباحا للذهاب إلى عمله، اختفاء جراره وعثر في المكان نفسه على سكين كبير كان قد سقط من اللصوص. اتصل الضحية بعدها برب العمل (ص.م) ليخبره بالحادثة قبل أن يتصل بالجهات الأمنية ليرفع شكوى. ولحسن حظ الضحية تم العثور على الجرار في اليوم نفسه بنواحي سيدي بوعبيدة بولاية عين الدفلى وبالضبط في محطة البنزين صدفة حيث تم التعرف عليه من طرف (ق.ا) شاب من منطقة الضحية يعمل بنواحي سيدي بوعبيدة، حيث تم استدعاء الأمن ليقوم بمهمته وتم إلقاء القبض على اللصوص وإحالتهم على التحقيق قبل تحويلهم إلى القضاء. وتعد الجريمة الثانية من نوعها التي تشهدها المنطقة بعد تلك التي كان قد تعرض لها (ب.م) منذ حوالي 3 سنين حيث سرقت منه أغنامه التي تفوق 15 رأسا من طرف عصابة لصوص مجهولة. ف.ق القبض على منتحل صفة موظف بالسجل العقاري بالطارف أمر منتصف الأسبوع الجاري وكيل الجمهورية لدى محكمة درين بإيداع شخص يبلغ 27 سنة الحبس المؤقت، بتهمة الاحتيال والتزوير واستعمال المزور والتي راح ضحيتها 4 مواطنين. وتعود وقائع القضية الى تاريخ 18/02/2009 وتبعا لإرسالية قاضي التحقيق المرفقة بشكاوى ضحايا النصب والاحتيال، تبين من خلال التحقيق الذي قام به أفراد الفرقة المحلية أنه خلال شهر أوت ,2008 ادّعى المتهم أنه مسؤول في مصلحة التسجيل العقاري بدرين، حيث تلقى مبلغ مالي قدره 328000دج تسلمه من طرف الضحايا من أجل منحهم عقود ملكية لأراضي بقرية دقوز بلدية بسباس مع إعطائهم وصل إيداع مزورة. وقد سمح الأمر بالتفتيش لمنزل المتهم الواقع وسط مدينة الشط باسترجاع 3 أوراق نقدية مزورة بقيمة 200 دج. إضافة إلى وثائق إدارية متعددة مزورة. أ..ص تيبازة :وكالة عقارية بشرشال تتحول إلى وكالة احتيالية التمست ممثلة الحق العام لدى محكمة شرشال تسليط عقوبة 18 شهرا حبسا نافذا في حق أربعة متهمين بالنصب والاحتيال تحت غطاء وكالة عقارية. تعود تفاصيل القضية إلى السنة الماضية بعدما اتصل أخو الضحية (م،ب) بوكالة عقارية في مدينة شرشال قصد كراء شقة لأخيه الحاصل على وظيفة في المنطقة، وقد تعرف في الوكالة على المدعو (ع.ر) الذي يعتبر مساعدا لمسير الوكالة (م.ر). وبعد مدة اتصلت به الوكالة لتخبره بإيجاد الشقة المطلوبة في الناحية الشرقية لمدينة شرشال، فتنقل رفقة المتهمين السابقين والمتهم (ب.أ) إلى الشقة لمعاينتها، وتم الاتفاق على مبلغ 15 مليون سنتيم كإيجار سنوي دفعها إلى مسير الوكالة واستلم مفاتيح الشقة بعدما حرر له عقدا وهميا في الوكالة لعدم وجود عقد ملكية الشقة. وبعد مدة تنقل الضحية من مقر إقامته بولاية عنابة إلى مدينة شرشال حاملا أمتعته، وعند محاولته فتح الباب تفاجأ بتغيير أقفال الشقة مما دفعه إلى الاتصال بالوكالة ومحاولة الاستفسار. دفاع الضحية أكد أن موكله وقع ضحية نصب واحتيال من طرف أربعة أشخاص. فبالإضافة إلى الثلاثة السابقين تبين أن المدعو (ر.ع) هو من أحضر مفاتيح الشقة وهو من استلم مبلغ إيجارها المقدر ب 12 مليون سنتيم، بينما تحصل الآخرون على عمولة قدرها 30000 دج. أشارت ممثلة الحق العام إلى أن (س.ي) هو مالك الوكالة، وكان قد أقلع عن ممارسة نشاطه رسميا بينما استمر المسير في إبرام صفقات البيع والشراء في العقار. ي ب وصول 20 حرافا من بومرداس إلى شواطئ اليونان وصل حوالي 20 حرافا إلى الشواطئ الجنوبية لليونان في بحر الأسبوع الماضي.. والذين ينحدرون من قرى وبلديات ولاية بومرداس ومعظمهم من سيدي داود، ساحل بوبراك، برج منايل. وتتراوح أعمارهم ما بين عشرين وثلاثين سنة، حيث انطلقوا إلى تركيا عن طريق تأشيرة إلى هناك ووصلوا إليها مرورا بتونس في بداية الأسبوع الماضي وفي منتصف نفس الأسبوع قاموا بالتسلل إلى اليونان بطريقة غير شرعية وعند وصولهم إلى هناك عن طريق بارون ينقل الحرافة من تركيا إلى اليونان مقابل عشرة ملايين سنتيم للشخص الواحد، التقوا بأقرانهم هناك حيث اتصلوا بعائلاتهم من إحدى الجزر اليونانية صبيحة أمس الاثنين وأكدوا لهم أنهم بصحة جيدة. وتزداد شراهة شباب المنطقة في الدخول بطريقة غير شرعية إلى اليونان، خاصة في ظل التضييق الأمني الشديد على شواطئ اسبانيا التي كانت تستهوي الشباب الحراف• ن م