مازالت نسمات نصوصكم العذبة تهب وتعبر مسامات المشهد الثقافي ..حاملة أكسجين الحرف الأدبي الملون بعناوين وجدانية جديدة تؤلفها كتاباتكم التي بدأت تخترق مجالات الأمل وتدعونا للغوص في أعماق الذات وتشكيل رموز وأبجديات بعيدا عن عالم المتاهات.. وقريبا من أنوار الحياة في لهب وفيض وتحد..و إشراقه لقلم تمرد..فأمطرنا بالفرح والحميمية الإبداعية..وراح يكتب.ويكتب..وما أن كتب حتى كتب..وعن كثب كان تحت الطلب والنص له يرقب والقصيدة تترصد...أيا أنامل ارفعي وجدانياتي واهتفي لقارئي بأنني رسمت خطا أفقي لقصتي.. فهلا فهمتم مسرتي ومسيرتي... إنها إكليل و باقة ياسمين تعلن عن ربيع أدبي لمواهب شابة تحمل في ثناياها..حكايات مشوقة وموقعة بحب لهذا الوطن الرائع.. ومع بعض نحتفل بالتغريد في صفحة الجزائرالجديدة..و العزف في..حديث الوجدان.. ندى عزيزي.